أبرز ما جاء في كلمة رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني خلال حفل إطلاق الفرص الاستثمارية لمشروعي مترو بغداد، وقطار كربلاء-النجف السريع
🔷 مشروع مترو بغداد يؤسس إلى نقلة مهمة في تنقل المواطنين بالعاصمة بغداد التي تجاوز عدد سكانها 8 ملايين.
🔷 يتكون المشروع من 7 خطوط بطول 148 كم، وسوف يغطي أغلب مساحات بغداد.
🔷 يؤسس مشروع المترو لعملية ربط مع المدن الجديدة التي تمّت المباشرة بها، وهي مدينة الجواهري غرب بغداد، ومدينة علي الوردي جنوب بغداد، ومدينة الصدر الجديدة شرق بغداد.
🔷 هذه المشاريع تحمل جدوى اقتصادية واضحة وكبيرة أمام القطاع الخاص الجاد في تنفيذها.
🔷 الإعلان عن هذين المشروعين يمثل انتقالة في مسار عمل الحكومة من المشاريع السريعة والبسيطة، كمشاريع الجهد الخدمي والهندسي، إلى المشاريع الكبرى.
🔷 مسارات العمل مستمرة، فقد عملنا على هذين المشروعين، وأطلقنا مشروع طريق التنمية، ونشرف بشكل مباشر على إكمال مشروع ميناء الفاو الكبير، وإبرام عقود المدن الجديدة.
🔷 قريباً سوف تكتمل المحفظة الاستثمارية لتأهيل وتوسيع مطار بغداد الدولي.
🔷 جميع هذه المشاريع تؤسس لنهضة تنموية للعراق الجديد، بعد سنوات من الإهمال وسوء التخطيط والفساد الذي أثر على مجمل المشاريع وخصوصاً البنى التحتية.
🔷 النقل العام هدف لن نكتفي فيه ببناء الجسور والمجسّرات والأنفاق، وإنما لدينا رؤية متكاملة لحزمة من عدة وسائل نقل حديثة لعاصمتنا.
🔷 نؤسس لفلسفة جديدة في الإدارة من خلال اضطلاع الدولة بالتنظيم والتخطيط، وفسح المجال أمام القطاع الخاص المتمكن فنياً لتولّي تنفيذ هذه المشاريع.
🔷 لايمكن أن نبقى معتمدين على واردات النفط لتنفيذ كل المشاريع الخدمية.
🔷 يشهد العراق نسبة نمو مرتفعة هي الأعلى بين دول المنطقة.
🔷 يجب أن نهيئ متطلبات البيئة الاستثمارية الجاذبة والداعمة لتمهيد عمل الشركات المحلية والعربية والأجنبية.
🔷 نحتاج دعم أعضاء مجلس النواب، بلجانه المتخصصة، في دعم توجهات الدولة بالتشريعات الممهدة للبيئة الجاذبة للاستثمار.
🔷 أرسلنا مشروع قانون التعديلات الاقتصادية الذي يضم عدة قوانين نريدها أن تكون في حزمة واحدة اختصاراً للوقت، والكثير من الشركات العالمية تنتظر هذه التعديلات.
🔷 إطلاق (عام الإنجازات) ليس مجرد شعار، وإنما ضمن رؤية أعدت منذ كتابة البرنامج الحكومي، ومخطط لها خلال عمر هذه الحكومة.
🔷 أسسنا لمشاريع وفق توقيتات، ورفعنا شعار لا وجود لمشروع متلكئ يقر وينفذ في هذه الحكومة، ونحن ماضون في هذا التوجه.